القرأن سبــق العلمـــــــــاء

ومن الحاجت دى ....
1- بعد المسح الجيولوجي لكوكب الارض إكتشف العلماء أن أخفض منطقة على سطح الارض هي منطقة البحر الميت ....
وأن مياه البحر الميت تنخفض عن مياه جميع بحار العالم بــ380 مترا

وعندمـــا هزمــت الروم في هزة المنطقة وقت نزول القرأن الكريم ،، نزل قول الله تعالى
"غلبت الروم في أدني الارض وهم من بعد غلبهم سيغلبون في بعض سنين " سورة الروم.

وقد غلبت الروم الفرس بعد 7 سنين من نزول الاياتــ ...

2-لقد إكتشف علمــاء الجيولوجيا أن صحراء العرب كانت بساتين وأنهارا من ألاف السنين .. وأن تغيرات الطقس في العالم سوف تتحول فيها صحراء العرب إلي بساتين وأنهارا كمـا كانت ..

ويمكن إكتشاف هزه الدراسات العلمية منز أكثر من 1400 سنة فى حديت النبي صلى الله عليه وسلم ... ( لاتقوم الساعة حتى تعود أرض العرب مروجا وأنهارا).. أى بساتين وأنهارا ... صحيح مسلم
وتعود أي أنها كانت بساتين وأنهارا وسوف تعود ...

-
3-هل تعلم أن شعور الانسان بالحرارة لايتم إلا عن طريق النسيج الطلائي (والي يوجد في جلد الانسان)...
وبالتالي فإن الانسان يفقد شعوره بالاحتراق عندما يدمر النسيج الطلائى بالجلد.. هكا يقرر علم التشريح.
وقبل أن يدعي ملحد أن شعوره بالنار من عزاب الله سوف يزول بعد لحظــات ،، فإنهم يفاجأون بهزه الاية: ( إن اللزين كفروا بأياتنا سوف نصليهم نارا كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلودا غيرها ليزوقو العزاب). سورة النساء..
-
-
-
-
4-إكتشف علماء البحر أمواجا داخلية فى أعماق المحيطات ، وزلك تحت مئات الامتر عمقا..
وعند دراسة هزه الامواج إكتشفو أنها أمواج لبحر تحت البحر ، فسموه البحر العميق .. ويتميز اليحر لأن ظلامه تاما ، حتى إن الكائنات البحرية في أعماقة خلقها الله بدون أعين . وجعل لها خطوط إحساس (كما الخفاش) لتتعرف على غزائها وكيفية الهرب من أعدائها.

ويمكنك ان تكتشف الحديث عن البحر فى قولة تعالى " أو كظلمات في بحر لجـي يغشـاه موج من فوقة موج سحاب ظلمات فوق بعض إزا أخرج يده لم يكد يراها ومن لم يجعل الله له نور فما له من نور"
وبحر لجي : أي بحر عميق ...

5-إن أول ظاهرة قابلت الانسان عندمـا بدأ يغزر الفضاس ويصعد في السماء هي ظاهرة ضيق الصدر .. وتحدث هه الظاهره بسبب قلة الهواء كلما صعد الانسان في السماء .

ويمكنك أن تكتشف زكر هزه الظاهره في القرأن الكريم من قولة تعالى " فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للاسلام ومن يرد أن يضله يجعل صدره ضيقا حرجا كأنما يصعد في السماء). سورة الانعام . أية 125..